هرمون الاكتئاب عند الرجال Fundamentals Explained
هرمون الاكتئاب عند الرجال Fundamentals Explained
Blog Article
يمكن أن تؤدي مستويات البرولاكتين غير الطبيعية إلى تأثيرات صحية متعددة، منها:
يمكن أن يؤثر الإجهاد الشديد على مستويات الهرمونات في الجسم بما في ذلك البرولاكتين.
هل تشعر بالعصبية أو العزلة أو الانطواء؟ هل تجد نفسك تعمل طوال الوقت؟ هل تتناوَل الكحول بإفراط؟ قد تكون أساليب التأقلم غير الصحية هذه دليلاً على إصابتك بالاكتئاب الذكوري.
من الصعب التفرقة بين ارتفاعات وانخفاضات المزاج التي هي جزء من المراهقة عمومًا وبين اكتئاب المراهقة.
يمكن أن تكون هذه السلوكيات علامات على مشكلات الصحة العقلية الأخرى أو قد تتداخل معها.
قد تواجهك صعوبة في القيام بالأنشطة اليومية العادية، وأحيانًا قد تشعر كما لو أن الحياة لا تستحق العيش.
قد يلجأ الطبيب إلى إجراء الاختبارات الجسدية أو الفحوصات المختبرية أو تقييم الصحة العقلية بغرض المساعدة على تشخيص الاكتئاب.
قد يبدو العلاج بالتستوستيرون الحل الأمثل لمكافحة الشيخوخة. حتى الآن ما زالت الفوائد الصحية للعلاج بالتستوستيرون غير واضحة نتيجة انخفاض معدل هرمون التستوستيرون المرتبط بالعمر.
عدم التعرُّف على الاكتئاب. قد تعتقد أن الشعور بالحزن أو الاضطراب العاطفي دائمًا العرض الرئيسي للاكتئاب. لكن بالنسبة للرجال، لا يكون ذلك العَرَض الرئيسي. على سبيل المثال، يمكن أحيانًا أن يكون الصداع ومشكلات الهضم والتعب وسهولة الاستثارة والألم طويل المدى من أعراض بالاكتئاب.
من الممكن أيضًا أن تؤدي هذه الحالات المرضية إلى انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، لذلك قد يؤدي العلاج إلى زيادة مستوياته.
عادةً ما تكون الأعراض حادة بما يكفي لتسبب مشكلات ملحوظة في العلاقات مع الآخرين أو الأنشطة اليومية مثل نون العمل أو المدرسة أو الأنشطة الاجتماعية.
يمكن أن يؤثر هرمون الحليب (البرولاكتين) على الخصوبة عند الرجال بطرق متعددة، بالرغم من أن البرولاكتين مرتبط بشكل أساسي بالنساء وإنتاج الحليب، إلا أن مستوياته غير الطبيعية عند الرجال يمكن أن تؤثر على الخصوبة. إليك كيف يمكن أن يحدث ذلك:
وتوجد عوامل أخرى تسهم في خطر الإصابة بالاكتئاب مثل أحداث الحياة المجهِدة اجتماعيًا والصادمة، ومحدودية الوصول إلى الموارد مثل الغذاء والسكن والرعاية الصحية، ونقص الدعم الاجتماعي. من الناحية النفسية، نبحث في كيفية تأثير الأفكار السلبية وسلوكيات التكيف مع التحديات، مثل تجاهل المشكلات أو تعاطي المواد المخدرة، في زيادة القابلية للإصابة بالاكتئاب.
بالرغم من أن الشعور بالاكتئاب أمر طبيعي بعد الولادة، ولكن في حال استمراره لفترة طويلة فإنه يُعرف آنذاك باكتئاب ما بعد الولادة.